شبکة یس |Yasintv

مکتب حفظ ونشر آثار سماحة آیة الله المجاهد السید یاسین الموسوی

شبکة یس |Yasintv

مکتب حفظ ونشر آثار سماحة آیة الله المجاهد السید یاسین الموسوی

شبکة یس |Yasintv

أحد علماء الشیعة فی العراق والبارزین فی مجال السیاسة ومحاربة النظام البعثی؛إمام جمعة بغداد؛ مؤسس حرکة المستضعفین فی العراق؛ مدرس البحث الخارج؛مؤلف آثار عدیدة.

اللغة

التصنيف الموضوعي

أحدث محتوي

الأكثر مشاهدة

الأكثرشعبية

مثیر الدجل‌

آخرالتعليقات

المؤلفون

روابط يومية

أصدر إمام جمعة بغداد، سماحة آية الله السيد ياسين الموسوي ، بياناً عزّى فيه برحيل آية الله العظمي السيّد محمد سعيد الحكيم، أحد مراجع العظام التقليد في النجف الأشرف. 

وجاء نصّ البيان كما يلي:

بسمه تعالي 
الحمدلله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأتم التسليم علي سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين 
قال الله تعالي《الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه الراجعون》

 قد فجئنا والحوزة العلمية برحيل هامة من هاماتها و ركن من أركانها ، و هو سماحة آية الله العظمي المرجع الديني الكبير السيد محمد سعيد الحكيم "قدس الله نفسه" ونحن نرفع تعازينا إلي مقام وساحة ولي الله الأعظم الحجة بن الحسن "عجل الله فرجه الشريف" وأسرته الكريمة ، و بقية المؤمنين ، بهذا المصاب الكبير ونسأله سبحانه وتعالي أن يلحقه بأسلافه الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين .

السيد ياسين الموسوي

۰ نظر موافقین ۰ مخالفین ۰ ۰۸ سپتامبر ۲۱ ، ۱۳:۴۹
شبکه یس

 

امام جمعه بغداد: مشکل امروز عراق ادامه اشغالگری آمریکاست/ هرگز سلاح خود را بر زمین نخواهیم گذاشت

وشدد خطيب جمعة بغداد على أن العراق لا يزال محتلاً من قبل قوات الاحتلال الأمريكية ، وهم مصرون على استمرار وجودهم في بلادنا.

۰ نظر موافقین ۱ مخالفین ۰ ۲۰ فوریه ۲۱ ، ۱۵:۰۸
شبکه یس
امام جمعة بغداد : الشعب العراقی یشعر بالیتم بعد رحیل الشهیدین سلیمانی و المهندس

أشار إمام جمعة بغداد سماحة آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي، في مقابلة مع مجلة "مجتمعنا " إلى السمات الاخلاقية والجهادية للشهيد الفريق الحاج قاسم سليماني ودوره في مواجهة داعش والعصابات الارهابية التي ارادت الدمار للمنطقة مبينا ان الشعب العراقي يشعر باليتم بعد رحيل الشهيدين سليماني والمهندس.

۰ نظر موافقین ۱ مخالفین ۰ ۰۸ ژانویه ۲۱ ، ۱۵:۴۲
شبکه یس

 

آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي :الذي عرفته من الحاج أبي مهدي أنّه كان جنديا من جنود الولاية وليس له رأي آخر في جميع المسائل السياسية والجهادية، وكان يصرح بذلك ويفتخر، وقد عرف بين أصحابه وأقرانه بهذا الأمتياز، ولذلك فهو يؤمن بالوحدة الإسلامية كشعار وواقع ويعده إيمانه بهذه الوحدة من المقدسات التي لا يمكن ان يتخلى عنها.

أجرت مجلة «مجتمعنا » مقابلة مع إمام جمعة بغداد سماحة آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي ، حول السمات الاخلاقية والجهادية التي كان يتميز بها الشهيد أبو مهدي المهندس بمناسبة الذكری السنوية الأولى لإاستشهاد قادة النصر، وأشار سماحة آية الله الموسوي إلى أن الشهيد المهندس كان تربطه علاقات وثيقة مع الولي الفقية والمرجعية الدينية في النجف الاشرف.

وصرح سماحته : عرفته من حين مجيئه إلى الجمهورية الإسلامية مع إخوانه المجاهدين الذين إنتقلوا إلى الكويت بسبب ظروف خاصّة مرت عليهم بسبب محاولة النظام البعثي، إغتيال امير الكويت آنذاك. وقد كانت هجرة المهندس مباركة حيث إلتحق بفليق بدر، طبعاً في بداية تشكله وقبل أن يصير فليقا. ثمّ انتخب الحاج المهندس عضوا في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق مع أربعة من قادة المجاهدين المقاتلين في جبهات الحقّ ضد الباطل.

و حول رؤية الشهيد أبو مهدي المهندس بالنسبة للوحدة الاسلامية  قائلاً ؛الذي عرفته من الحاج أبي مهدي أنّه كان جنديا من جنود الولاية وليس له رأي آخر في جميع المسائل السياسية والجهادية، وكان يصرح بذلك ويفتخر، وقد عرف بين أصحابه وأقرانه بهذا الأمتياز، ولذلك فهو يؤمن بالوحدة الإسلامية كشعار وواقع ويعده إيمانه بهذه الوحدة من المقدسات التي لا يمكن ان يتخلى عنها.

و حول رؤية  الشهيد المهندس الى موضوع ولاية الفقيه صرح امام جمعة بغداد الى أنه: يكفي الحاج المهندس أن يكون على رأس الهرم المحسوب على المؤمنين بولاية الفقية بينالمجاهدين في قوات بدر وغيرها، وكانت هذه الولاية متمثلة بالإمام الخميني( قدّس سرّه )وبعده بخليفته الإمام الخامنئي( دام ظله).

و حول علاقة الشهيد المهندس بالمرجعية الدينية في النجف الاشرف قال:  ربّما إن السيّد القائد (دام ظله) أمرالجميع بطاعة المرجعية في النجف الأشرف والعمل طبق أوامرها ورؤيتها، فكان موقف الشهيد المهندس متطابقا تماما مع هذه الأوامرالواجبة ولا يسمح لأحد في الحشد الشعبي أن يتخلّف عن أوامرالمرجعية في النجف الأشرف.

 

و حول تعامل الشهيد المهندس الشهيد المهندس مع أتباع المذاهب والديانات الأخرى أضاف سماحته :كان يتوجه إلى جميع فئات الشعب العراقي بمستوى واحد، فلذلك فقد أوجد في الحشد الشعبي لواءاللمسيحين يدافع عن مناطقهم وكنائسهم بالإضافة إلى قوات الحشد الأخرى التي تساعدهم في مهامهم العسكرية القتالية والتدريبية والتسليحية وغيرها. وهكذا بالنسبة لباقي الأقليات الدينية الموجودة ضمن شرائح الشعب العراقي من الشبك وغيرها.

وبالنسبة إلي مكانة الشهيد المهندس بين فصائل المقاومة العراقية قائلا:كان أباً واقعيّاً يحبّه الجميع ويؤمنون بأهدافه وشخصيته وتواضعه وتربيته. كان يستوعب الجميع ويسعى لجمع كلمتهم وجعلهم يداً واحدة على عدوهم.

وأضاف في جواب هذا السؤال برأيكم ماذا فعل الشهيد المهندس حتى أصبح الولي الفقيه يدعو له في صلاته كل ليلة؟ الامام الخامنئي قال للشهيد المهندس أنه يدعو له كل ليلة في صلاته؟

رأى فيه تدينه وتضحيته وإخلاصه بالإضافة إلى ما عُرف عن السيّد القائد (دام ظله)ورؤيته النورانيةوإنّه ينظر بنور الله(عزوجل)، فلعله كان يعلم النتيجه العليا والمقام الأرقى الذي سوف يحصل عليهبشهادته )رضوان الله عليه(.وبالحق فهو يستحق ذلك المقام فكل حياته كانت جهاداً وتضحية وفداءا ونكراناً للذات وطاعة للمرجعية وولاية الفقيه. ولعلكم سمعتم بالقضية العجيبة التي تفرد بها في المجتمع العراقي المعاصر والتناقضات التي يعيشها الناس، وما رأه من المسؤولين السياسين بعظم مال الله (عز وجل) ولا يقرونمنه شيئاً دون الخوف منه (تعالى) ولا حياء من الناس، والقضية هي: إنه عندما فاز بانتخابات مجلسالنواب في الدورة الأولى وأصبح نائبا عن الشعب العراقي في المجلس وقد استمر يأخذ في المجلس مدةزمنية حتى أعلن الأمريكان بأنه مطلوب في مسألة أمنية مرتبطة بالكويت أيام كان يسكن الكويت قبلمجئيه إلى الجمهورية الإسلامية ممّا ألزمه أن يهاجر مرّة أخرى الى الجمهورية الاسلامية، ابتعد عن الأنظار حتى لا يقع فريسة بيد الأمريكان واستمر غيابه لمدة طويلة، وبعد هذه المدة جاءت مراسلة منمجلس النواب بلزوم أن يخول شخص عنه ليستلم راتبه كنائب في مجلس النواب وهي رواتب ضخمة،ربّما أن تكون أكثر من نصف ميليون من دولار ولكنه أجاب المجلس، بأنّه لا يستطيع أن يقوم بمثل هذا التحويل لأنّه لا يجوز أخذ شيء من تلك الأموال لأنّه لا يستحقها بسبب أنه كان غائبا عن الجلسات وأعمال المجلس وهذا الموقف الرائد إللهي لا يمكن أن يصدر إلا من نفس كريمة لا تهتم بمال الدنيا كلّه، فقد باع نفسه لله تعالى.

و بالنسبة الدور الذي لعبه الشهيد في هزيمة داعش والعصابات الارهابية اردف سماحته قائلاً  :عرف عن الشهيد حضوره الميداني في جميع المعارك التي كانت مع داعش وكان هو في أوائل ومقدمة الذين دخلوا معسكر تلعفر الاستتراتيجي وكانت المعركة لم تنته بعد، مهما يكن فإن الدور الكبير الذي قام به المجاهد أبو مهدي المهندس في محاربة داعش وهزيمته وتحرير الأرض وحماية العرض فهو الذي أهّله أن يلقى الله شهيدا، كما هو الحال في شهادته التي إمتاز بها إلىجانب معلمه الشهيد قاسم سليماني، كما كان يقول: أنا دائماً جندي وتلميذ عند الحاج قاسم سليماني.

۰ نظر موافقین ۱ مخالفین ۰ ۰۸ ژانویه ۲۱ ، ۱۵:۴۹
شبکه یس

عكس

أصدرسماحة آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي بياناً عقب حادثة اغتيال العالم النوويّ الشهيد الدكتور محسن فخري زادة.

 

جاء في نصّ بيان سماحته كما يلي:

بسم الله الرحمن الرحيم 

«لقد كان إستشهاد العالم الكبير الأستاذ فخري زاده  خسارة فادحة للإسلام والمسلمين لا تعوض أبدا .

مع أن إستشهاده كان مخقراًلعلماء الذرة في الجمهورية الإسلامية للإستمرار قدماً في مشروعه المتطور

فهو المحفز أيضا لكل المخلصين والمقاومين في العالم الإسلامي بشكل خاص وعالم المستضعفين بشكل عام

بالإستمرار في طريق مقاومة الإستعمار ومقارعة الجبروت الظالم الأمريكي وأعوانهم لا سيما اسرائيل وجميع العملاء المطبعين مع الكيان الغاصب والخانعين والمنهزمين.

وكما قال إمام الأمة الإمام الخميني إن الدم منتصر علي السيف فإن الدماء الطاهرة لشهدائنا الأبرار منتصرة دائما علي الظلم وكلما سقط شهيد منا فهو علامة قرب سقوط دولة الجبابرة امريكا وصنيعتها اسرئيل .

فإننا وإن خسرنا عظيما فإننا ربحنا المعركة الأزلية وستبقي الجمهورية الإسلامية منتصرة إلي قيام المهدي علي أمل أن يسلمها السيد القائد الإمام الخامنئي إليه (عجل الله تعالي فرجه)ً»

۰ نظر موافقین ۰ مخالفین ۰ ۰۵ دسامبر ۲۰ ، ۰۱:۰۱
شبکه یس
۰ نظر موافقین ۰ مخالفین ۰ ۱۲ سپتامبر ۲۰ ، ۱۱:۴۶
شبکه یس

 

خطیب الجمعة فی بغداد لـ"تسنیم": الأولویة الرئیسیة للعراق التحرر من الاستعمار الأمریکی

أكد خطيب صلاة الجمعة في بغداد آية الله السيد ياسين الموسوي، ان الأولوية الرئيسية للعراق التحرر من الاستعمار الأمريكي .


وأوضح خطيب صلاة الجمعة في بغداد السيد ياسين الموسوي في تصريح لمراسل وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن " لا اشكال بأن أميركا قد انتهكت سيادة العراق و داست علي المعاهدة الاستراتيجية و ذلك لأنها لا تحترم سيادة الدول و لا تهتم لكرامة الانسان و لا تعرف قيمة لحقوق البشر انها دولة متكبرة لا ترضي بالدول الأخري الا أن تكون ذليلة و تابعة و غير مستقلة و لا يكفي طمع أميركا أن الأخرين يعلنون الطاعة لها بل تريد أن تسحق جميع الشعوب تحت أقدامها و يشجعها علي موقفها الاجرامي خيانة دول المنطقة لشعوبها و ما يشعر به الحكام من ضعف أمام ارادة الشعوب و لذلك يخنعوا أمام الارادة الامريكيه و يرضوا بالذل و الهوان".


وأضاف، "من مصلحة الأمريكان وجود الفرقة بين شرائح المجتمع العراقي لأنها وسيلتها الأساسية التي يستخدمها الاستعمار من أجل بقائها حكام متسلط علي خيرات بلدنا و أفضل وسيلة تستخدمها لأغراضها و أهدافها الاجرامية هو الخلاف المدهبي بين المسلمين و نقله من حالة الصحبة في التفاهم و التعارف كما قال سبحانه و تعالي (و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا) الي خلاف سياسي و أمني بين أطراف الأمة الواحدة تحت شعار (فرق تسد).


وتابع، و كان آل سعود هم رواد هذه المؤامرة الاجرامية بنشرهم الأكاذيب و تشجيع الأطراف الغبية و العميلة علي هذا الاختلاف العنيف فبذلوا الأموال الطائلة بتاسيس الفضائيات الطائفية ذات الاهداف المشبوهة و المتنفذة للإدارة الامريكية ليسيطروا علي عواطف الناس واحاسيسهم حتي لا يجتمع المسلمون علي كلمة واحدة ما يسهل سيطرة الامريكان علي خيراتنا و نفطنا.


وأشار الى ان مشروع الدولة الاسلامية التي اسسها الامام الراحل السيد الخميني(رض) هو الدفاع عن مصالح جميع المسلمين بغض النظر عن انتمائهم المذهبي و لذلك تبنت الجمهورية الاسلامية القضية الفلسطينية و جعلتها قضيتها الاولي مع ان اغلب سكان فلسطين هم من اخواننا السنة و كذلك تاسيس الامام الراحل ليوم القدس العالمي و هكذا بالنسبة الي دعوته للوحدة الاسلامية، السياسية الاسلامية لانها السبيل لتحرير فلسطين المحتلة من الاسرائيلين و تحقق استقلال الدول الاسلامية و هذا ما عملته مع الشعب العراقي حيث كانت مواقف الجمهورية الاسلامية واضحة بالدفاع عن المناطق السنية التي احتلها الدواعش و شاركوا العراقيين في جبهات القتال لتحرير تلك المناطق السنية حتي تم التخلص من الدواعش الذين صنعهم الاستعمار الامريكي.


وبيّن أنه "لا يستفيد من الصراع و الخلاف بين الشيعة و السنة في العراق الا الامريكان فانهم قد جاؤوا ليحتلوا العراق و يسرقوا نفطه و خيراته و موارده و ليبقوا في العراق كما صرحوا مسؤولو الادارة الامريكية علي مختلف انتمائتهم الحزبية من جمهوريين و ديمقراطيين و هذا ترامب صرح بالامس بانهم لا يخرجوا من العراق مع ان مجلس النواب العراقي قد صوت علي قانون الزام الحكومة العراقية باخراج القوات الامريكية من العراق و مخاطبه الحكومة العراقيه رسمياً للادارة الامريكية بالزام الخروج من العراق".

/انتهى/

۰ نظر موافقین ۰ مخالفین ۰ ۲۱ آگوست ۲۰ ، ۱۶:۲۴
شبکه یس

 


قال سماحة آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي خطيب جمعة بغداد: ان الحشد الشعبي قوة تميزت بتأريخ الظفر والانتصارات والنجاحات من دون ان تخفق ابدا ودخلت معارك شرسة مع كل اعداء العراق فلا يمكن تفكيكها.


 

افاد مراسل وکالة رسا للانباء، ان خطيب جمعة بغداد آیة الله السید یاسین الموسوی اشار الى توجيهات الحكومة العراقية حول الحشد الشعبي، واردف قائلا: ربما اهم ما نجده من القضايا في  هذا الاسبوع هي التعليمات التي وجهها رئيس الوزراء العراقي حول الحشد الشعبي. فالسؤال الذي يطرح نفسه،"ما هو ضرورة هذه القوة العسكرية في البلاد؟" فاول شيء يقال في الاجابة عن هذا السؤال ان هذه القوة تميزت بتأريخ الظفر والانتصارات والنجاحات من دون ان تخفق ابدا فدخلت معارك شرسة مع كل اعداء العراق وانتصرت وخرجت ظافرة ومازالت ظافرة ومايتفق به الجميع اصدقاء الحشد واعدائه هو  ان الحشد قوة حمت العراق وصنعت المعاجز.


واضاف آیة الله السید یاسین الموسوی بانه لايمكن تشتيت الحشد الشعبي وتمزيقه لان ذلك منطق عدواني وليس عقلاني فان الولايات المتحدة واسرائيل والسعودية والامارات هم اعداء العراق الذين يريدون تمزيق تلك القوة لانها ركّعتهم وافسدت مخططاتهم لابادة العراق وسيطرة داعش على البلاد واذلالها الا ان الشعب العراقي لا يأتمر بامرة الاعداء مهما كان. فاذا كان هناك من ابناء الوطن يتفق مع الاعداء بخصوص تفكيك الحشد الشعبي، فهو عميل خائن لاينتمي الى الشعب والوطن. فلا بد ان نتحفظ بتلك القوة و نرفض المؤمرات ضدها لتحطيمها.


وفيما يتعلق بحصر السلاح بيد الحكومة، صرح خطيب جمعة بغداد بان حصر السلاح وفقا للمرجعية الرشيدة، لابد من ان يكون بيد الحكومة كما ان الحشد الشعبي هو جزء من القوات التي نص عليها القانون الحكومي. فالالتفاف على القانون وتعاليم رئيس الوزراء كما تفعله بعض الفصائل حول حصر السلاح، مرفوض الا ان الحشد الشعبي اعلن من البداية بانا نأتمر بامرة رئيس الوزراء القائد العالم للقوات المسلحة.


وتابع آیة الله السید یاسین الموسوی: بينما ماكينات الاعلامية السعودية اتهمت الحشد الشعبي بالضربة الصاروخية على السفارة الامريكية في منطقة الخضراء، اعلن الحشد رفضه التام لهذا الاتهام لان نظائر هذا الهجوم يراد منه الكيد للعراق كما ان الرياض وجهت الاتهام لبغداد على خلفية الهجوم على المنشئات النفطية السعودية في الشهر الماضي ايضا الا ان ذلك ناجم عن الهزائم التي منيت بها السعودية في مجابهة الحوثيين.

۰ نظر موافقین ۰ مخالفین ۰ ۲۱ آگوست ۲۰ ، ۱۶:۱۵
شبکه یس

https://ar.rasanews.ir/files/ar/news/2019/6/30/10309_676.jpg

  

 

 

 

 

 


قال سماحة آية الله المجاهد السيد ياسين الموسوي خطيب جمعة بغداد: ان بعض الدول تسعى لفصل الشعب     العراقي عن المنطقة كثاقفة تقوم بنشرها في اوساط ابناء المجتمع العربي لكي يفصل العراقيين عما يجري في سوريا واليمن وايران


افاد مراسل وکالة رسا للانباء، ان خطيب جمعة بغداد آیة الله السید یاسین الموسوی قال: ان هذه الايام حبلى بالقضايا السياسية التي تحتاج الى يقظة وفهم لمجرياتها احدها ماتسمى الورشة الاقتصادية السياسية لبيع فلسطين في البحرين او نهب فلسطين بـ"المجان" و اعطاء حق التسوية في المنطقة و مقاليدها بيد اسرائيل.

واضاف آیة الله السید یاسین الموسوی بان العجيب هو ان الروس والصينيين رفضوا  المشاركة في تلك الورشة كمرحلة اولى لصفقة القرن صفقة دونالد ترامب الرئيس الاميريكي وذلك لعدم مشاركة الجانب الفلسطيني، فكيف يعقل ان تشترك بعض الدول العربية كالبحرين والسعودية ونظائرهما في مؤتمر لم يكن للفلسطينيين انفسهم اي مكان فيه حتي يبيعوا فلسطين بثروات السعودية لا باموال اميركا!

وصرح خطيب جمعة بغداد بان موقف الدول العربية تجاه ما يحدث هذه الايام حول القضية الفلسطينية متخاذل و ضعيف فلا يستطيعوا شيئا الا ان يهاجموا الفقراء من العرب كاليمانيين فنرى كيف شنت الدول العربية حرب ابادة في اليمن او كما شاهدنا في سوريا كيف ساهمت تلك الدول بتخريب البلاد.

وشدّد آیة الله السید یاسین الموسوی  على ان بعض الدول تسعى لفصل الشعب العراقي عن المنطقة كثاقفة تقوم بنشرها في اوساط ابناء المجتمع العربي لكي يفصل العراقيين عما يجري في سوريا واليمن وايران التي اصبحت تحت الحصار الاقتصادي والعقوبات الاميركية الا ان هذه القضايا ترتبط بالشعب العراقي لانها كنظام الخرز تتصل كل خرزة بالاخرى من دون فصل فقضايا الامة الاسلامية ووفقا للروايات الواردة عن آل البيت عليهم السلام ترتبط كل منها بالاخرى لايمكن ان تفصل واحدة عن اختها بتاتا.

واضاف سماحته: ان قضية اليمن مثلا ترتبط بباقي القضايا الامة الاسلامية فالاعداء بصدد ان يفصلوها لكي يرغموا الحوثيين كقوة قوية معارضة خرجت ضدالاحتلال السعودي على الاستسلام او كسوريا او لبنان دول تحارب من اجل الاستقلال الا ان الولايات المتحدة تريد ان تتخذ منهم اتباع ينبطحون باوامر واشنطن في مسار صفقة القرن الاميركية وتحت الارادة السعودية. فهل يمكن ان نطرح هذه القضايا جانبا من دون ان نعير لها اي اهتمام كجزء من الامة الاسلامية؟ فان كل ما يحدث في هذه المنطقة هي لها ردود فعل على بلادنا ايجابية او عكسية.

 

 

۱ نظر موافقین ۱ مخالفین ۰ ۱۸ آگوست ۲۰ ، ۱۶:۰۶
شبکه یس

 


افاد مراسل وکالة رسا للانباء فی العراق، ان سماحة آیة الله السید یاسین الموسوی، خطيب جمعة بغداد، اعتبر اخراج القوات الامریکیة من العراق امر مفروغ منه. صرح خطيب جمعة بغداد مشیرا الی تصویت اخراج الامریکان من العراق فی البرلمان، بأن هذا ما جاوزناه لأننا نطالب الاستقلال التام للعراق.


أضاف سماحة السید یاسین الموسوی: «لابد و أن یعلم المسئول بالمفاوضات أنه لو یرید ان یتفق مع إمریکان علی الخطط المستقبلیة نحن لانقبل للعراق أن یکون تحت سلطة ثقافیة أو تربویة أو دینیة أو الی آخرها الإمریکیة، نحن شعب مستقل»
صرح سماحته بأن المشکلة بدایة و نهایة ترجع الی امریکا معتقدا أن الطریق الوحید أمامنا لحل المشاکل هو استقلال العراق اقتصادیا و تربویا و عسکریا و سیاسیا.
و فی النهایة نبّه الی أن العراق فخرها أنها کانت عاصمة حکومة امیر المؤمنین و ستکون عاصمة لحکومة الامام المهدی عجّل الله فرجه الشریف.


 

۰ نظر موافقین ۱ مخالفین ۰ ۱۸ آگوست ۲۰ ، ۱۶:۰۶
شبکه یس